وراء القضبان : فاقد الشيء لا يعطيه
dc.contributor.author | المياسي, محفوظ | |
dc.date.accessioned | 2017-01-16T07:53:46Z | |
dc.date.available | 2017-01-16T07:53:46Z | |
dc.date.issued | 2016-12 | |
dc.identifier.citation | ع. 416، ديسمبر2016م | en_US |
dc.identifier.issn | 1268-1319 | |
dc.identifier.uri | http://repository.nauss.edu.sa/123456789/64476 | |
dc.description.abstract | كانت الحياة تسير بشكل رتيب في تلك القرية، الواقعة على تخوم العاصمة، اشتهرت بمحاصيلها الزراعية المتنوعة، ذات الجودة العالية، والإنتاج الوفير، أهمها العنب. ذاع صيتها بجودة ما تنتجه من العنب بأنواعه، حتى أصبحت تشتهر به أكثر من غيرها، وهذا ما جعل سكانها في مستوى اقتصادي مرتفع، فأقل المزارعين دخلاً، يعتبر من الأغنياء. قُربها من مدينة صنعاء، كان سبباً في وصول الحياة المدنية إليها، فازدحمت منازلها، بكل وسائل الحياة العصرية، إلى جانب الكثير من الكماليات التي يصعب على معظم سكان المدينة الحصول عليها. يعد أبناء هذه القرية من ذوي الدخول المرتفعة، فهم ينعمون بالعيش الرغيد، منهم أنور، شاب في مقتبل العمر، يتجاوز الثلاثين بعام واحد، سليل أسرة غنيه؛ تملك مزارع واسعة من الكروم، عاش طفولة مدللة لأنه وحيد أبويه، ورث عنهما المزارع، والمسكن الفاره. يقبع وراء القضبان منذ ثلاث سنوات، بتهمة القتل العمد، وحكم عليه بالإعدام، فشل في زواجه الأول ولأسباب مجهولة، يدركها هو نفسه، ويجهلها الجميع. ينتظر لحظة القصاص لكي يتخلص من عذاباته النفسية التي تسكنه منذ أن وضع يده الخانقة في عنق حبيبته وشريكة حياته، فماذا حدث؟. | en_US |
dc.description.sponsorship | دار جامعة نايف للنشر | en_US |
dc.language.iso | ara | en_US |
dc.publisher | دار جامعة نايف للنشر | en_US |
dc.title | وراء القضبان : فاقد الشيء لا يعطيه | en_US |
dc.type | Article | en_US |